جين10 بيانات 5 مايو: في 5 مايو بالتوقيت المحلي، صرح مسؤول دفاعي إسرائيلي رفيع المستوى بأنه إذا لم تتمكن حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) من التوصل إلى بروتوكول لتبادل الأسرى مع إسرائيل خلال زيارة الرئيس الأمريكي ترامب للشرق الأوسط الأسبوع المقبل، فإن الجيش الإسرائيلي سيشن هجومًا واسع النطاق على حماس في قطاع غزة. وأوضح المسؤول أن هدف هذه العملية العسكرية هو هزيمة حماس في قطاع غزة وإطلاق سراح جميع الأسرى من الجانب الإسرائيلي، وقد حصلت هذه العملية على موافقة بالإجماع من مجلس الأمن الإسرائيلي. وأكد أن الجيش الإسرائيلي سيعزز من قوته لهزيمة حماس وتدمير قدراتها العسكرية، وإجبارها على إطلاق سراح جميع الأسرى. في الوقت نفسه، فإن المحتوى الأساسي للخطة هو إجلاء جميع سكان قطاع غزة من منطقة الصراع (بما في ذلك شمال غزة) بشكل واسع إلى المناطق الجنوبية من غزة، بهدف عزلهم عن حماس لضمان حرية حركة الجيش الإسرائيلي. كما أشار المسؤول إلى أن "الاحتجاز" للمساعدات الإنسانية لقطاع غزة سيستمر، وسيتم تنفيذ خطة إنسانية فقط بعد بدء العملية، وإجلاء السكان بشكل واسع إلى الجنوب.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
بموجب المسؤولين: إذا لم يتم التوصل إلى بروتوكول تبادل الرهائن الأسبوع المقبل، فسيتم شن هجوم كبير على غزة.
جين10 بيانات 5 مايو: في 5 مايو بالتوقيت المحلي، صرح مسؤول دفاعي إسرائيلي رفيع المستوى بأنه إذا لم تتمكن حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) من التوصل إلى بروتوكول لتبادل الأسرى مع إسرائيل خلال زيارة الرئيس الأمريكي ترامب للشرق الأوسط الأسبوع المقبل، فإن الجيش الإسرائيلي سيشن هجومًا واسع النطاق على حماس في قطاع غزة. وأوضح المسؤول أن هدف هذه العملية العسكرية هو هزيمة حماس في قطاع غزة وإطلاق سراح جميع الأسرى من الجانب الإسرائيلي، وقد حصلت هذه العملية على موافقة بالإجماع من مجلس الأمن الإسرائيلي. وأكد أن الجيش الإسرائيلي سيعزز من قوته لهزيمة حماس وتدمير قدراتها العسكرية، وإجبارها على إطلاق سراح جميع الأسرى. في الوقت نفسه، فإن المحتوى الأساسي للخطة هو إجلاء جميع سكان قطاع غزة من منطقة الصراع (بما في ذلك شمال غزة) بشكل واسع إلى المناطق الجنوبية من غزة، بهدف عزلهم عن حماس لضمان حرية حركة الجيش الإسرائيلي. كما أشار المسؤول إلى أن "الاحتجاز" للمساعدات الإنسانية لقطاع غزة سيستمر، وسيتم تنفيذ خطة إنسانية فقط بعد بدء العملية، وإجلاء السكان بشكل واسع إلى الجنوب.