مؤخراً، أثارت أنباء عن احتجاز مؤسس برنامج الاتصالات المشفر المعروف متابعة. ووفقاً للتقارير، تم احتجاز هذا المؤسس يوم السبت في مطار في باريس من قبل السلطات الفرنسية. وذكرت السلطات أن هذا الاحتجاز يتعلق بسلسلة من السلوكيات المحتملة غير القانونية المرتبطة بهذا البرنامج، بما في ذلك الاحتيال، وتجارة المخدرات، والجريمة المنظمة، والدعاية للإرهاب، والتنمر الإلكتروني.
وفقًا للقوانين الفرنسية ذات الصلة، قد تستمر هذه الاحتجازات لمدة تصل إلى 96 ساعة. خلال هذه الفترة، ستقوم الجهات القضائية بتقييم القضية، وستقرر ما إذا كانت ستوجه اتهامات رسمية ضده أو ستقوم بإطلاق سراحه.
في الوقت نفسه، استجابت شركة الاتصالات بسرعة. وأصدرت الشركة بيانًا ذكرت فيه أن منصتها تلتزم تمامًا بجميع القوانين واللوائح الأوروبية. كما أكد البيان أن "مؤسس الشركة يتصرف بنزاهة"، وأعرب عن أمله في أن يتم حل هذه المسألة بسرعة.
أثارت هذه الحادثة مرة أخرى نقاشًا حول أمان التشفير ومنصات التواصل. مع التطور السريع لتكنولوجيا الاتصالات الرقمية، أصبح تحقيق التوازن بين حماية خصوصية المستخدمين ومنع الأنشطة غير القانونية موضوعًا مهمًا تواجهه الهيئات التنظيمية في جميع أنحاء العالم.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 11
أعجبني
11
7
مشاركة
تعليق
0/400
ChainChef
· منذ 20 س
شخص آخر تم القبض عليه
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasFeeDodger
· منذ 20 س
جاء التنظيم مرة أخرى
شاهد النسخة الأصليةرد0
TommyTeacher1
· منذ 20 س
من الصعب إثبات البراءة هنا
شاهد النسخة الأصليةرد0
AirDropMissed
· منذ 20 س
نص القواعد لا يمكنه تدمير الخصوصية
شاهد النسخة الأصليةرد0
MissedAirdropAgain
· منذ 20 س
الآن تم القبض عليك، هل هذا جيد؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
FlyingLeek
· منذ 20 س
لقد رأى الحمقى الذين لعبوا بعملة التشفير لسنوات عديدة عواصف كبيرة.
مؤسس برنامج التشفير الشهير تم احتجازه في فرنسا بتهم متعددة تتعلق بالانتهاكات القانونية.
مؤخراً، أثارت أنباء عن احتجاز مؤسس برنامج الاتصالات المشفر المعروف متابعة. ووفقاً للتقارير، تم احتجاز هذا المؤسس يوم السبت في مطار في باريس من قبل السلطات الفرنسية. وذكرت السلطات أن هذا الاحتجاز يتعلق بسلسلة من السلوكيات المحتملة غير القانونية المرتبطة بهذا البرنامج، بما في ذلك الاحتيال، وتجارة المخدرات، والجريمة المنظمة، والدعاية للإرهاب، والتنمر الإلكتروني.
وفقًا للقوانين الفرنسية ذات الصلة، قد تستمر هذه الاحتجازات لمدة تصل إلى 96 ساعة. خلال هذه الفترة، ستقوم الجهات القضائية بتقييم القضية، وستقرر ما إذا كانت ستوجه اتهامات رسمية ضده أو ستقوم بإطلاق سراحه.
في الوقت نفسه، استجابت شركة الاتصالات بسرعة. وأصدرت الشركة بيانًا ذكرت فيه أن منصتها تلتزم تمامًا بجميع القوانين واللوائح الأوروبية. كما أكد البيان أن "مؤسس الشركة يتصرف بنزاهة"، وأعرب عن أمله في أن يتم حل هذه المسألة بسرعة.
أثارت هذه الحادثة مرة أخرى نقاشًا حول أمان التشفير ومنصات التواصل. مع التطور السريع لتكنولوجيا الاتصالات الرقمية، أصبح تحقيق التوازن بين حماية خصوصية المستخدمين ومنع الأنشطة غير القانونية موضوعًا مهمًا تواجهه الهيئات التنظيمية في جميع أنحاء العالم.