【比推】وفقًا للتقارير، تسارع مؤشر التضخم الأساسي المفضل للاحتياطي الفيدرالي (FED) في يونيو، ليصل إلى أحد أسرع معدلات النمو هذا العام، بينما لم يكن هناك تقريبًا أي ارتفاع في إنفاق المستهلكين، مما يبرز العوامل التي أدت إلى الخلاف بين صانعي القرار بشأن اتجاه معدل الفائدة. وأظهرت البيانات التي تم نشرها يوم الخميس أن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي (PCE) الأساسي، الذي يستبعد أسعار الغذاء والطاقة، ارتفع بنسبة 0.3% مقارنة بشهر مايو. وارتفع بنسبة 2.8% على أساس سنوي، مما يعكس التقدم المحدود في كبح التضخم على مدار العام الماضي.
تشير البيانات إلى أن الإنفاق الاستهلاكي، المعدل حسب التضخم، قد شهد انتعاشًا طفيفًا في يونيو، بينما شهد مايو انخفاضًا. توضح هذه البيانات أن الضغوط في الاقتصاد قد أدت إلى انقسامات بين مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي (FED) بشأن اتجاه السياسة النقدية. من ناحية، فإن التقدم في التضخم قد توقف بشكل أساسي، ويخشى مسؤولو البنك المركزي أن تؤدي التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس ترامب إلى زيادة الضغط التصاعدي على الأسعار. من ناحية أخرى، قد يؤدي تراجع الإنفاق الاستهلاكي الناتج عن ضعف سوق العمل إلى تباطؤ الاقتصاد بشكل عام.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
الاحتياطي الفيدرالي (FED)核心通胀指标加速 ارتفاع 消费支出 ارتفع停滞
【比推】وفقًا للتقارير، تسارع مؤشر التضخم الأساسي المفضل للاحتياطي الفيدرالي (FED) في يونيو، ليصل إلى أحد أسرع معدلات النمو هذا العام، بينما لم يكن هناك تقريبًا أي ارتفاع في إنفاق المستهلكين، مما يبرز العوامل التي أدت إلى الخلاف بين صانعي القرار بشأن اتجاه معدل الفائدة. وأظهرت البيانات التي تم نشرها يوم الخميس أن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي (PCE) الأساسي، الذي يستبعد أسعار الغذاء والطاقة، ارتفع بنسبة 0.3% مقارنة بشهر مايو. وارتفع بنسبة 2.8% على أساس سنوي، مما يعكس التقدم المحدود في كبح التضخم على مدار العام الماضي.
تشير البيانات إلى أن الإنفاق الاستهلاكي، المعدل حسب التضخم، قد شهد انتعاشًا طفيفًا في يونيو، بينما شهد مايو انخفاضًا. توضح هذه البيانات أن الضغوط في الاقتصاد قد أدت إلى انقسامات بين مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي (FED) بشأن اتجاه السياسة النقدية. من ناحية، فإن التقدم في التضخم قد توقف بشكل أساسي، ويخشى مسؤولو البنك المركزي أن تؤدي التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس ترامب إلى زيادة الضغط التصاعدي على الأسعار. من ناحية أخرى، قد يؤدي تراجع الإنفاق الاستهلاكي الناتج عن ضعف سوق العمل إلى تباطؤ الاقتصاد بشكل عام.