أفادت صحيفة "بي جيه ويب" أنه في الآونة الأخيرة، استغلت بعض الكيانات غير القانونية مفهوم "العملات المستقرة" الرائج، من خلال إصدار أو ترويج ما يسمى "العملات الافتراضية" و"الأصول الرقمية" و"مشاريع استثمار العملات المستقرة"، وواعدت بعوائد مرتفعة، مما أدى إلى جذب الجمهور للاستثمار والمشاركة في تداول المضاربات، مما يشير إلى أنها قد تنخرط في أنشطة مالية غير قانونية. في الواقع، تتمتع هذه الأنشطة بخصائص خطر جمع الأموال غير القانونية، حيث يعتمد نموذج تشغيلها غالبًا على جذب أموال المستثمرين الجدد للحفاظ على التشغيل أو دفع عوائد المستثمرين السابقين، وعندما تنقطع سلسلة التمويل أو تخرج الجهة المنفذة من المشروع، سيواجه المستثمرون خطرًا كبيرًا يتمثل في عدم القدرة على استرداد رأس المال. في هذا الصدد، أصدرت العديد من الهيئات التنظيمية المالية تحذيرات من المخاطر، محذرة الجمهور من التعرض للخداع.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
أفادت صحيفة "بي جيه ويب" أنه في الآونة الأخيرة، استغلت بعض الكيانات غير القانونية مفهوم "العملات المستقرة" الرائج، من خلال إصدار أو ترويج ما يسمى "العملات الافتراضية" و"الأصول الرقمية" و"مشاريع استثمار العملات المستقرة"، وواعدت بعوائد مرتفعة، مما أدى إلى جذب الجمهور للاستثمار والمشاركة في تداول المضاربات، مما يشير إلى أنها قد تنخرط في أنشطة مالية غير قانونية. في الواقع، تتمتع هذه الأنشطة بخصائص خطر جمع الأموال غير القانونية، حيث يعتمد نموذج تشغيلها غالبًا على جذب أموال المستثمرين الجدد للحفاظ على التشغيل أو دفع عوائد المستثمرين السابقين، وعندما تنقطع سلسلة التمويل أو تخرج الجهة المنفذة من المشروع، سيواجه المستثمرون خطرًا كبيرًا يتمثل في عدم القدرة على استرداد رأس المال. في هذا الصدد، أصدرت العديد من الهيئات التنظيمية المالية تحذيرات من المخاطر، محذرة الجمهور من التعرض للخداع.